لا يدخل الجنة الامن ختم له علي جواز المرور
عن قيس بن حازم قال:" التقى أبو بكر الصديق وعلي بن أبي طالب فتبسم أبو بكر في وجه علي, فقال له: مالك تبسمت ؟ قال: سمعت رسول الله(ص) يقول: لا يجوز أحد الصراط إلا من كتب له علي الجواز ".
عن علي بن أبي طلحة قال:" حججنا فمررنا على الحسن بن علي بالمدينة ومعنا معاوية بن حديج فقيل للحسن: إن هذا معاوية بن حديج الساب لعلي . فقال: علي به فأتي به ، فقال: أنت الساب لعلي ؟ ! فقال: ما فعلت . فقال: والله إن لقيته وما أحسبك تلقاه يوم القيامة , لتجدنه مشمرا حاسرا عن ذراعيه يذود الكفار والمنافقين عن حوض رسول الله(ص), قول الصادق المصدوق(ص) وقد خاب من افترى ".
عن ابن عباس قال:" قال رسول الله(ص): إذا كان يوم القيامة أقام الله عز وجل جبريل ومحمدا على الصراط, فلا يجوز أحد إلا من كان معه براة من علي بن أبي طالب ".
عن (ع) قال:" قال رسول الله(ص): إذا جمع الله الأولين و الآخرين يوم القيامة , ونصب الصراط على جسر جهنم , ما جازها أحد حتى كانت معه براءة بولاية علي بن أبي طالب".
عن الحسن البصري عن عبد الله بن عباس قال: قال رسول الله(ص): إذا كان يوم القيامة يقعد علي بن أبي طالب على الفردوس, وهو جبل قد علا على الجنة وفوقه عرش رب العالمين ، ومن سفحه يتفجر أنهار الجنة وتتفرق في الجنان ، وهو جالس على كرسي من نور يجري بين يديه التسنيم ، لا يجوز أحد الصراط إلا ومعه براة بولايته وولاية أهل بيته , يشرف على الجنة فيدخل محبيه الجنة , ومبغضيه النار ".
عن النبي (ص) قال:" معرفة آل محمد براءة من النار, وحب آل محمد جواز على الصراط , والولاية لآل محمد أمان من العذاب ".
عن ابن عباس قال:" قلت للنبي صلى الله عليه وآله: يا رسول الله للنار جواز ؟ ! قال: نعم . قلت: وما هو ؟ ! قال: حب علي بن أبي طالب ".
وقال الشاعر مادحا الإمام:
----وعليك الورود تسقي من الحوض.......ومن شئت ينثني محروما
وإليك الجواز تدخل من شئــــــت.......جنانا ومن تشاء جحيمـــا
راجع ذلك في:
الإتحاف بحب الأشراف للشبراوي الشافعي ص4 و15
إسعاف الراغبين للصبان بهامش نور الأبصار للشبلنجي الباب 3 ص176
تاريخ بغداد للخطيب البغدادي باب محمد بن فارس رقم 1519 ج 3 ص380
تاريخ مدينة دمشق لإبن عساكر باب معاوية بن حديج رقم 7500 ج 59 ص27 و28
جواهر العقدين للسمهودي ج 2 ص337 و353
جواهر المطالب لإبن الدمشقي الباب13 ج 1 ص88 والباب17 ص101
ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى للطبري ص 71
رشفة الصادي من بحور فضائل بني الهادي ص459
الرياض النضرة للمحب الطبري الباب4 الفصل6 ج 2 ص173 و177 , والباب4 الفصل11 ص244
الشفا بتعريف حقوق المصطفى للقاضي عياض ج 2 ص47 و48
الصواعق المحرقة لإبن حجر الباب9 في فضائل علي(ع) آخر الفصل2 ص176
فرائد السمطين للحمويني ج 1 في الباب 54 ص 290 و292 و298
كنوز الحقائق للمناوي ص26
مجمع الزوائد للهيثمي باب من يحب علي ومن يبغضه ج 9 ص130
المستدرك للحاكم النيسابوري باب أولكم ورودا على الحوض ج 3 ص138
مسند أبو يعلى الموصلي باب الحسن(ع) ج 12 ص140 ح 6771
المعجم الكبير للطبراني باب أبو كبير عن الحسن ج 3 ص82 و92
مقتل الحسين للخوارزمي ج 2 ص39
المناقب للخوارزمي ص67 ح 40 و48
الموضوعات لإبن الجوزي ج 1 ص399 ح 53 و54
ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ج 1 ص78 ح 16 وص255 ح 13 و14 وص335 ح 14 و19 , وج 2 ص254 ح 69 وص295 و332 و404 , وج 3 ص141 و230 و459
عن قيس بن حازم قال:" التقى أبو بكر الصديق وعلي بن أبي طالب فتبسم أبو بكر في وجه علي, فقال له: مالك تبسمت ؟ قال: سمعت رسول الله(ص) يقول: لا يجوز أحد الصراط إلا من كتب له علي الجواز ".
عن علي بن أبي طلحة قال:" حججنا فمررنا على الحسن بن علي بالمدينة ومعنا معاوية بن حديج فقيل للحسن: إن هذا معاوية بن حديج الساب لعلي . فقال: علي به فأتي به ، فقال: أنت الساب لعلي ؟ ! فقال: ما فعلت . فقال: والله إن لقيته وما أحسبك تلقاه يوم القيامة , لتجدنه مشمرا حاسرا عن ذراعيه يذود الكفار والمنافقين عن حوض رسول الله(ص), قول الصادق المصدوق(ص) وقد خاب من افترى ".
عن ابن عباس قال:" قال رسول الله(ص): إذا كان يوم القيامة أقام الله عز وجل جبريل ومحمدا على الصراط, فلا يجوز أحد إلا من كان معه براة من علي بن أبي طالب ".
عن (ع) قال:" قال رسول الله(ص): إذا جمع الله الأولين و الآخرين يوم القيامة , ونصب الصراط على جسر جهنم , ما جازها أحد حتى كانت معه براءة بولاية علي بن أبي طالب".
عن الحسن البصري عن عبد الله بن عباس قال: قال رسول الله(ص): إذا كان يوم القيامة يقعد علي بن أبي طالب على الفردوس, وهو جبل قد علا على الجنة وفوقه عرش رب العالمين ، ومن سفحه يتفجر أنهار الجنة وتتفرق في الجنان ، وهو جالس على كرسي من نور يجري بين يديه التسنيم ، لا يجوز أحد الصراط إلا ومعه براة بولايته وولاية أهل بيته , يشرف على الجنة فيدخل محبيه الجنة , ومبغضيه النار ".
عن النبي (ص) قال:" معرفة آل محمد براءة من النار, وحب آل محمد جواز على الصراط , والولاية لآل محمد أمان من العذاب ".
عن ابن عباس قال:" قلت للنبي صلى الله عليه وآله: يا رسول الله للنار جواز ؟ ! قال: نعم . قلت: وما هو ؟ ! قال: حب علي بن أبي طالب ".
وقال الشاعر مادحا الإمام:
----وعليك الورود تسقي من الحوض.......ومن شئت ينثني محروما
وإليك الجواز تدخل من شئــــــت.......جنانا ومن تشاء جحيمـــا
راجع ذلك في:
الإتحاف بحب الأشراف للشبراوي الشافعي ص4 و15
إسعاف الراغبين للصبان بهامش نور الأبصار للشبلنجي الباب 3 ص176
تاريخ بغداد للخطيب البغدادي باب محمد بن فارس رقم 1519 ج 3 ص380
تاريخ مدينة دمشق لإبن عساكر باب معاوية بن حديج رقم 7500 ج 59 ص27 و28
جواهر العقدين للسمهودي ج 2 ص337 و353
جواهر المطالب لإبن الدمشقي الباب13 ج 1 ص88 والباب17 ص101
ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى للطبري ص 71
رشفة الصادي من بحور فضائل بني الهادي ص459
الرياض النضرة للمحب الطبري الباب4 الفصل6 ج 2 ص173 و177 , والباب4 الفصل11 ص244
الشفا بتعريف حقوق المصطفى للقاضي عياض ج 2 ص47 و48
الصواعق المحرقة لإبن حجر الباب9 في فضائل علي(ع) آخر الفصل2 ص176
فرائد السمطين للحمويني ج 1 في الباب 54 ص 290 و292 و298
كنوز الحقائق للمناوي ص26
مجمع الزوائد للهيثمي باب من يحب علي ومن يبغضه ج 9 ص130
المستدرك للحاكم النيسابوري باب أولكم ورودا على الحوض ج 3 ص138
مسند أبو يعلى الموصلي باب الحسن(ع) ج 12 ص140 ح 6771
المعجم الكبير للطبراني باب أبو كبير عن الحسن ج 3 ص82 و92
مقتل الحسين للخوارزمي ج 2 ص39
المناقب للخوارزمي ص67 ح 40 و48
الموضوعات لإبن الجوزي ج 1 ص399 ح 53 و54
ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ج 1 ص78 ح 16 وص255 ح 13 و14 وص335 ح 14 و19 , وج 2 ص254 ح 69 وص295 و332 و404 , وج 3 ص141 و230 و459